أنا رامز، وبجد تجربتي في مدرسة أحمد ضيف الله الدولية كانت أعمق بكتير من اللي كنت متوقعه. خلال 3 سنين قدرت أطور نفسي على المستوى العلمي والعملي والمهني، والمدرسة ركزت معايا مش بس في الدراسة، لكن كمان في إني أجرب وأكسب خبرة حقيقية. شاركت في مسابقات دولية وحققت مراكز أولى رفعت اسمي واسم المدرسة. كمان المدرسة كانت بتوفرلي بشكل مستمر كورسات وتدريبات ساعدتني أطور مستوايا المهني بشكل كبير، وده خلاني أنزل السوق وأنا جاهز بمهارات عملية.

"رحلة مختلفة بتبدأ من مكان مختلف، ومكان بدايتي كان هنا..." المدرسة غيرت فكرتي عن التعليم الفني تمامًا ، بتخصص مختلف ومعامل مُجهزة للتعلم العملي. وهنا قدرت أطبق اللي بذاكره في مشاريع حقيقية، وكانت التجربة دي نقطة تحول في حياتي."

أنا مينا بهجت دانيال، واحد من خريجين مدرسة أحمد ضيف الله الدولية للتكنولوجيا التطبيقية والذكاء الاصطناعي. المدرسة مش مجرد مكان للتعليم، لكن هي المكان اللي علّمتني إزاي أفكر بطريقة مختلفة، وأطبق العلم بشكل عملي، وأحقق إنجازات أفتخر بيها. هنا لقيت الدعم، والتشجيع، والفرصة إني أطور نفسي وأبني مستقبل أفضل.

انا ملك محمد خريجه مدرسه احمد ضيف الله الدوليه للتكنولوجيا التطبيقية دفعه2026 حابه اتكلم عن تجربتي في المدرسه وهتتخصص اكتر في جزء الدراسه والمواد الأكاديمية والانشطه والي بيميز المدرسه عندنا اني زي ما موجود مواد اكاديميه كمان في انشطه ترفيهيه زي الرسم والموسيقى والدراما ودي اكتر حاجه مميزه في المدرسه لأنها بتم بكل حب وبنكتسب كمان منها مهارات حياتية🌸

المدرسة ف الثلاث سنين كانت بيئة داعمة ع التفوق وتنمية المهارات الشخصية والعملية وفتحت ليا آفاق لمجالات قدرت اطور فيها من نفسى واشتغل ك فريلانسر وفتحت ليا فرص كتير لمؤتمرات ولقاءات ومنح .